باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
المواطن 24المواطن 24
Notification Show More
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • حوادث
  • قضايا
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة وطب
  • المرأة والطفل
  • صوت وصورة
  • مال واعمال
  • وطنية
  • دولية
Reading: قصة حمارة خالتي وهي قصة حقيقية ومسجلة رسميا في الأمم المتحدة.
شارك
المواطن 24المواطن 24
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • حوادث
  • قضايا
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة وطب
  • المرأة والطفل
  • صوت وصورة
  • مال واعمال
  • وطنية
  • دولية
Search
  • الرئيسية
  • سياسة
  • حوادث
  • قضايا
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة وطب
  • المرأة والطفل
  • صوت وصورة
  • مال واعمال
  • وطنية
  • دولية
Follow US
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
المواطن 24 > 24 ساعة > قصة حمارة خالتي وهي قصة حقيقية ومسجلة رسميا في الأمم المتحدة.

قصة حمارة خالتي وهي قصة حقيقية ومسجلة رسميا في الأمم المتحدة.

اخر تحديث 2021/11/25 at 3:44 مساءً
منذ سنتين
شارك
شارك

المواطن24

“حمارة خالتي” ..كفر كلا- لبنان.
في أحد الأيام من سنة 1962 وقبل ان يوضع السياج الفاصل بين كفركلا /لبنان، وفلسطين المحتلة، دخلت حمارة خالتي واختفت وغابت عند “الاسرائليين” لمدة سنة تقريبا ..
ثم عادت بعد فترة لوحدها تجر وراءها عربة محملة بالدراق والاجاص، وبقيت متجهة الى منزل خالتي. تبعها الاولاد واخذتها خالتي وزوجها.
لكن سرعان ما جاء الدرك مع المختار ورئيس البلدية وقوات الطوارىء التابعة الامم المتحدة وداهموا المنزل مطالبين خالتي بتسليم الحمارة لأنها كانت تحمل في أحشائها جحشا من أب “اسرائلي”.. طبعاً رفضت خالتي تسليم حمارتها وعلا الصراخ في البلدة.. (لحمارة حمارتنا ورجعت إلنا)
وبعد أخذ ورد مع جيش الاحتلال من خلال مندوبي الUN.. اتفق الجميع على أن تعود الحمارة إلى “اسرائيل” لتلد هناك بناء على طلب حكومة الاحتلال .. وبعد ذلك ترجع بمفردها لأصحابها.
تم توقيع اتفاقية بذلك واتفق الجميع على عودة الحمارة الى خالتي، ويبقى مولودها في دولة الكيان الصهيوني.
بعدثلاثة اشهر، هربت الحمارة من “اسرائيل” مرة ثانية (بدون تنسيق) وعادت الى كفركلا وهي تجر خلفها العربة، ويركض بجوارها هذه المرة ابنها الحمار الصغير (الكُر).
وبعد ساعات، إذا بقوات الدرك والبلدية والمختار والامم المتحدة… تحضر الى المنزل وتطالب خالتي بتسليم الكُر الصغير، الذي بدوره رفض ترك امه وتشبث بالبقاء معها في لبنان.. الا أن القوة والضغوط والمحاولات المكوكية، انتهت بقيام قوات الارتباط بربط الكر وتحميله في شاحنة عسكرية الى مركز المراقبة في الناقورة، ومن هناك عاد مأسوراً مكسور القلب باكي العين مُشتت الشمل الى الكيان الصهيوني.
الخلاصة : دولة الاحتلال التي لم تفرط حتى في “كُر”… هل ستعطي أحدا من المطبعين والمهرولين شيئاً ؟!
قصة حقيقية موثقة في سجلات الامم المتحدة العاملة في جنوب لبنان ..تموز سنة 1962
محرر المواطن 24 25 نونبر 2021 25 نونبر 2021
Share this Article
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email
المقال السابق اجتماع الدورة العادية للغرفة الفلاحية لجهة الشرق
المقالي التالي أخبار وطنيةالاشعارات الأمطار تسجل مقاييس متباينة بعدد من مدن المملكة.
اضف تعليق

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

© Almouten24 ews Network. All Rights Reserved.

Cleantalk Pixel
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?